عبدالله العثيمين

باحث عنيزة وطالب أدنبرة، أيقونة فكريّة حملت إرثًا ثقافيًا إلى أقاصي البلاد..لم تتمكن اسكتلندا أن تصيغ هويته، ولا عنيزة أن تتخلى عن تأثيرها على شخصيّته. وشعره يتسم بنبرة عروبية ثورية، وحس وطني أخاذ.

اقتباس عن عبدالله العثيمين

وصف ابن إدريس الاتجاه الشعري للدكتور العثيمين بقوله: “شاعر تعتمل في نفسه -من خلال شعره- عواصف الثورة.. الثورة على كثير من أوجه الحياة المسلكية من تجبر وعجرفة تملأ إهاب الأثرياء، وذوي السلطان والجاه المزيفين. وبالجملة فهو من الشعراء الناقمين على المجتمع الذي تقدس فيه الماديات، وتحتقر المثاليات الإنسانية والخلقية، أو يكفر بها، وهو إلى جانب هذه الميزة شاعر صادق الوجدان، سلس التعبير في قوة وعمق واتساق”