عبدالرحمن الجريسي

الشيخ عبدالرحمن الجريسي.. شهبندر تجارة السعوديّة، البائع الذي أصبح رمزًا اقتصاديًا.. عايشَ حياة القسوة وشظف العيش بانيًا مجده من صبيِّ كان التمر قوتهُ الوحيد، إلى مفكرٍ سلاحه الرؤى المتقدمة، إذ كان من أوائل من أدركوا مستقبل التقنية وأثرهُا في الوطن ومن أول من أدخل الحواسيب إلى المملكة.

اقتباس عن عبدالرحمن الجريسي

“من بداية عملي مع الشيخ عبد العزيز بن نصار وكذلك في بداية عملي الخاص كنت أنطلق من ثلاثة عناصر مهمة جداً وهي: الأمانة في التعامل مع الصدق والإخلاص، والأمر الثاني هو العمل الجاد؛ حيث يجب أن يأخذ الإنسان العمل بجد ولا يأخذه على أساس أنه من الممكن أن يعمل اليوم ولا يعمل غداً أو يحضر إلى العمل اليوم وغدا ثم بعد ذلك الاستمرار في العمل بمعنى ألا يتعجل الإنسان في الأمور بل لا بد أن يعمل ويجتهد ويصبر ويستمر في هذا العمل”.